مع مرور السنوات، استمرت آ ما جيني في كونها حارسة وفية لأوراق الأوريغامي، محافظة على جمالها وما تعنيه لها. كانت تدرك أيضًا أنها تزداد ضعفًا مع مرور كل يوم وشعرت أن هذه الأوراق تستحق أن تستمر في جلب الفرح بدلاً من أن تكون مكتومة، غير مرئية. فكرت في ستيلا - التي كانت مديرة روضة الأطفال في ليشير - المعروفة بروحها اللطيفة وموهبتها في تحويل اللحظات العادية إلى شيء خاص💗.